وسم #أوائل_الإمارات في قائمة العشرة الأكثر تداولاً عالمياً

أخبار

B2iYH3aCQAAoi3k

واصل وسم أوائل الامارات الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، صدارته للترند المحلي الاماراتي وقفز ليكون ضمن قائمة العشرة الأكثر تداولاً عالميا عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» ليرسم أبناء الوطن لوحة جميلة في التفاعل بين القيادة والشعب.

الوسم الذي أطلقه صاحب السمو نائب رئيس الدولة، رعاه الله، شهد تفاعلاً غير مسبوق بين أهل الدار فتواصلت الترشيحات والأسماء اللامعة التي رأى المتابعون فيها أنها الأجدر بأن تقف لتكرم من أهل الكرم وليكون لها شرف تسلم الجائزة من رائد التكريم والإبداع صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.

المتابعون للوسم طرحوا أسماء عديدة ومنهم من رأى أن شرف السلام على صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد وتكرمه بتسليم الجائزة للأوائل شرف لا يوازيه شرف فصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد بمثابة القائد الملهم الذي يحرص دائماً على الابتكار حيث إن فكرة تكريم الأوائل في الدولة ليست مطروحة في أي من دول العالم العربي وحتى العالم ككل وتكريم الأوائل هذا العام سيعطي دافعاً للجميع بأن يكونوا في المقدمة ليكونوا عند حسن ظن القيادة الرشيدة بهم.

مبادرة ملهمة

آلاف التغريدات أيدت المبادرة الكريمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم فهذه المبادرة من شأنها أن تكون الملهم لأبناء الإمارات في كل خطوة يقومون بها، ومن فوائدها أيضاً كما رأى المتابعون أنها جاءت لتسلط الضوء على آلاف الأسماء المبدعة التي يزخر بها هذا الوطن المعطاء، فالمجالات التي تندرج ضمن الجائزة متنوعة وهذا ما يعطيها زخماً كبيراً وتفاعلاً قل نظيره.

اليوم الثالث على إطلاق المبادرة شهد تواصل التفاعل الكبير عبر الوسم الذي أطلقه صاحب السمو نائب رئيس الدولة والسبق في ترشيحات اليوم الثالث كان من نصيب المرأة الإماراتية حيث جاءت أكثر التغريدات لترشح أسماء مبدعات إماراتيات كان لهن بصمة مشرفة في تاريخ الإمارات ومستقبلها، لتعكس الترشيحات مدى مشاركة المرأة في الإمارات للرجل في مختلف المجالات هي رشحت طبيبات ومحاميات وإعلاميات وسفيرات للوطن في مختلف المحافل المحلية والدولية.

اللافت في ترشيحات اليوم الثالث أيضاً دخول أشبال الإمارات ضمن قائمة المرشحين فأشبال الوطن تماماً كرجاله ونسائه تعلموا الإبداع منذ الصغر وكان النجاح ديدنهم في مختلف المسابقات التي مثلوا الدولة فيها، وذهبت أغلب الترشيحات لتميز أشبال الوطن في المجال العلمي والابتكار.

ولم يغب المجال الطبي عن ترشحيات اليوم الثالث فكان صاحب الريادة بعد ترشيحات ابنة الإمارات حيث رشحت أسماء عدة لأطباء وطبيبات وممرضين وممرضات كان لهم عظيم الدور في مراحل الاتحاد المختلفة.

ترشيحات رياضية

التميز الرياضي كان حاضراً ضمن الترشيحات فجاء بعد الترشيحات الطبية حيث امتلأ الوسم بالترشيحات للاعبين متميزين وحكام مباريات وفرق نافست عربيا وعالميا وتألقت وسطرت اسم الإمارات بأحرف من ذهب في المحافل فاستحقت بحسب المغردين كل الاحترام والتقدير والتكريم من القيادة الحكيمة.

الإبداع الثقافي والنهضة الفكرية الكبيرة التي عايشت الاتحاد منذ قيامه كانت حاضرة ضمن الترشيحات حيث رشح المغردون أسماء عدة لكتاب وأدباء وشعراء وإعلاميين ومؤسسين لأنواع مختلفة من الفنون في الدولة.

ولم تغب الترشيحات العلمية عن بال المغردين حيث طالب عدد كبير من متابعي وسم «أوائل الإمارات» بأن تذهب إحدى فئات الجائزة للتميز العلمي فتم ترشيح أسماء لمعلمين ومعلمات ومبتكرين كانوا حاضرين وبقوة وسجلوا بصمة في تاريخ الامارات.

بر الأمان

رجالات الاقتصاد ورواده كانوا حاضرين ضمن الترشيحات حيث اقترحت أسماء لأشخاص كانوا صمام الأمان الذي قاد الإمارات نحو التميز العالمي، ولم يغب رجالات الشرطة والأمن عن قائمة الترشيحات فكانوا حاضرين عبر العديد من الترشيحات فهم بحسب المغردين العين الساهرة التي حمت الاتحاد وسارت به نحو بر الأمان.

ترشيحات مختلفة وفئات وأسماء لامعة كانت حاضرة في اليوم الثالث لإطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، المبادرة الكريمة لتعكس هذه الترشيحات مدى الإبداع الموجود في مجتمع الإمارات فالأسماء المرشحة خلال الأيام الثلاثة الماضية قل أن تتكرر بكثرة في التغريدات ما يدل على أن التميز والتفوق عنوان انتهجه أبناء زايد من تأسيس الاتحاد وإلى يومنا هذا.

المصدر: دبي – أسامة اللحام – البيان